اكتشف يافع مغربي ثغرة خطيرة بموقع الفيسبوك كانت تسمح باختراق أكبر الصفحات، الأمر الذي حذا بإدارة موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في العالم إلى مكافأته بقدر مالي، مع إضافة اسمه في الأيام القادمة إلى لائحة الشرف الخاصة بمن يساعدون الموقع أمنيا على ضمان استمراريته في كسب ثقة المستخدمِين، حيث سيكون “حمزة فرطاسي”، وهو تلميذ، ثاني اسم مغربي يتواجد بهذه اللائحة المعروفة بـ”أصحاب القبعات البُيض” بعد أمين الشراعي.
هذه الثغرة الجديدة، وكما أكد حمزة، ابن مدينة الجديدة، كانت ستمكن بعض محرري الصفحات الفايسبوكية، من السيطرة بالكامل على الصفحة المعنية حتى ولو كانوا لا ينتمون إلى إدارتها العامة. وقد اكتشفها حمزة بالضبط في أواخر شتنبر الماضي وأشعر بها فريق الحماية الذي قام بإغلاقها في الخامس من أكتوبر، إلا أن إدارة الموقع لم تعترف بها بشكل رسمي إلا في الثاني من هذا الشهر، عندما تأكدت من أن حمزة هو المالك لحقوق اكتشاف هذه الثغرة الخطيرة.
وأشار حمزة إلى أنه سبق ونبه عدة صفحات مغربية على الفيس بوك إلى وجود هذه الثغرة، إلا أن البعض منهم أراد أن ينسبها لنفسه، قبل أن يأتي التأكيد من الإدارة بكونه هو صاحب هذا الإنجاز الذي سيجعل الموقع الشهير يتعامل أكثر مع المبرمجين المغاربة ويثق في كفاءتهم.
وسبق للمغربي أمين الشراعي، أن نبّه الفيس بوك، إلى ثغرة كانت تمكّن بعض المبرمجين من الدخول إلى عمق الحساب الشخصي لمُستخدِم ما، وذلك عندما يقومون بإنشاء تطبيقات (أو ما يعرف بالفرنسية application)، شبيهة بالتطبيقات التي يبتكرها الفيس بوك، لكن يبقى الغرض الوحيد منها هو السطو على المعلومات الشخصية وليس تقديم أية خدمة للمُستخدِم.
هذه الثغرة الجديدة، وكما أكد حمزة، ابن مدينة الجديدة، كانت ستمكن بعض محرري الصفحات الفايسبوكية، من السيطرة بالكامل على الصفحة المعنية حتى ولو كانوا لا ينتمون إلى إدارتها العامة. وقد اكتشفها حمزة بالضبط في أواخر شتنبر الماضي وأشعر بها فريق الحماية الذي قام بإغلاقها في الخامس من أكتوبر، إلا أن إدارة الموقع لم تعترف بها بشكل رسمي إلا في الثاني من هذا الشهر، عندما تأكدت من أن حمزة هو المالك لحقوق اكتشاف هذه الثغرة الخطيرة.
وأشار حمزة إلى أنه سبق ونبه عدة صفحات مغربية على الفيس بوك إلى وجود هذه الثغرة، إلا أن البعض منهم أراد أن ينسبها لنفسه، قبل أن يأتي التأكيد من الإدارة بكونه هو صاحب هذا الإنجاز الذي سيجعل الموقع الشهير يتعامل أكثر مع المبرمجين المغاربة ويثق في كفاءتهم.
وسبق للمغربي أمين الشراعي، أن نبّه الفيس بوك، إلى ثغرة كانت تمكّن بعض المبرمجين من الدخول إلى عمق الحساب الشخصي لمُستخدِم ما، وذلك عندما يقومون بإنشاء تطبيقات (أو ما يعرف بالفرنسية application)، شبيهة بالتطبيقات التي يبتكرها الفيس بوك، لكن يبقى الغرض الوحيد منها هو السطو على المعلومات الشخصية وليس تقديم أية خدمة للمُستخدِم.
إقرأ أيضا :